قال تعالى {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)} [سورة ءال عمران]، فلا دين صحيح إلا الإسلام. وقال {وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [سورة المائدة/3] فكل الأنبياء مسلمون، فمن كان متبعًا لموسى عليه السلام فهو مسلم موسوي ومن كان متبعًا لعيسى عليه السلام فهو مسلم عيسوي ومن كان متبعًا لمحمد فهو مسلم محمدي.
والإسلام هو الدين الذي رضيه الله لعباده وأمرنا باتباعه. فلا يقال ‘أديان سماوية’ إنما يقال شرائع سماوية عن شرائع الأنبياء، فدين ءادم مرورًا بكل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام حتى الرسول محمد خاتمهم هو الإسلام ، فمن شك بصحة دين الإسلام فهو كافر .
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website