قــال الشيخ إمــــام الصوفيــــة العـارف بالله السيد أحمد الرفـاعي الشافعي (المتوفى سنة 578 هـ) في كتابه (البرهان المؤيد) ما نصه: “طهِّروا عقائدكــم من تفسير الاستواء في حقه تعالى بالاستقرار كاستواء الأجسام على الأجسـام المستلزم للحلول، تعالى الله عن ذلك، وإيـــــاكـم والقــــول بالفوقية والسفلية والمكان واليد والعين بالجارحة والنزول بالإتيان والانتقال” اهـ.
أكثر من أربعة قرون والعقيدة المرشدة يرددها المؤذنون في وقت التسبيح
– كــان الشيخ أبو منصور عبد الرحمن بن محمد فخر الدين بن عساكر (توفي سنة 620 هـ) يدرس العقيدة المرشدة في مدينة القدس في المدرسة الصلاحية قرب المسجد الأقصى.
– قال المؤرخ تقي الدين المقريزي (توفي سنة 845 هـ) فـي كـتـابـه (المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار) ما نصه: “لما ولي السلطان صلاح الدين يوسف بن أيـوب.. تقدم الأمر إلى المؤذنين أن يعلنوا وقت التسبيح على الـمــآذن بالليل ، بذكر العقيدة التي تعرف بالمرشدة، فواظب المؤذنون على ذكرها في كل ليلة بسائر جوامع مصر إلى وقتنا هذا”.
– قال الحافظ جلال الدين السيوطي الشافعي (توفي سنة 911 هـ) في كتابه (الوسائل إلى معرفة الأوائل) ما نصه: “فلما وُلي السلطــان صلاح الدين بن أيوب أمر المؤذنين أن يعلنوا في وقت التسبيح بذكر العقيدة الأشعرية، فواظب المؤذنون على ذكرها كل ليلة إلى وقتنا هذا”.
– قال العلامة محمد بن علان الصديقي الشافعي (توفي سنة 1057 هـ) في كتابه (الفتوحات الربانيـــة على الأذكار النواوية) ما نصه: “لـما ولي صلاح الدين بن أيوب وحمل الناس على اعتقاد مذهب الأشعري، أمر المؤذنين أن يعلنوا وقت التسبيح بذكر العقيدة الأشعرية التي تعرف بالمرشدة فواظبوا على ذكرها كل ليلة”.
– قال الحافظ صلاح الدين العلائي (توفي سنة 761 هـ) كما نقل عنه السبكي في (طبقات الشافعية الكبرى) ما نصه: “وهذه العقيدة المرشدة جرى قائلها على المنهاج القويم، والعقد المستقيم وأصاب فيما نزّه به العليَ العظيم”.
– قال الإمام تاج الدين السبكي (توفي سنة 771 هـ) في كتابه (معيد النعم ومبيد النقم) ما نصه: “عقيدة الأشعري هي ما تضمنته عقيدة أبي جعفر الطحـاوي وعقيدة أبي القاسم القشيري والعقيدة المسمــاة بالمرشدة ، مشتركــات في أصول أهل السنة والجماعة”.
– قال الإمام محمد بن يوسف السنوسي (توفي سنة 895 هـ) في شرحه على العقيدة المرشدة المسمى (الأنوار المبينة لمعاني عقد عقيدة المرشــدة) ما نصه: “اجتمعت الأئمة على صحة هذه العقيدة وأنها مرشدة رشيدة”.
– قال الإمام تاج الدين السبكي (توفي عام 771 هـ) في كتابــه (طبقات الشافعية الكبرى) في آخر العقيدة المرشدة بعد أن ساقها بكاملها ما نصه: “هذا آخر العقيدة وليس فيها ما ينكره سني”.
:قال أحد العلماء:
الحمد لله، جــمــهـــور الأمــــــة المحمديـــــة مئــــاتُ الملايين، عـلمـــاؤهــم فـي الشــــرق والـغرب يعـتقدون ويـُـدرّسون أن الله تبارك وتعالى موجودٌ مُنَزَّهٌ عن الحـــدّ والـمـكان.
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website
قــال الشيخ إمــــام الصوفيــــة العـارف بالله السيد أحمد الرفـاعي الشافعي (المتوفى سنة 578 هـ) في كتابه (البرهان المؤيد) ما نصه: “طهِّروا عقائدكــم من تفسير الاستواء في حقه تعالى بالاستقرار كاستواء الأجسام على الأجسـام المستلزم للحلول، تعالى الله عن ذلك، وإيـــــاكـم والقــــول بالفوقية والسفلية والمكان واليد والعين بالجارحة والنزول بالإتيان والانتقال” اهـ.
أكثر من أربعة قرون والعقيدة المرشدة يرددها المؤذنون في وقت التسبيح
– كــان الشيخ أبو منصور عبد الرحمن بن محمد فخر الدين بن عساكر (توفي سنة 620 هـ) يدرس العقيدة المرشدة في مدينة القدس في المدرسة الصلاحية قرب المسجد الأقصى.
– قال المؤرخ تقي الدين المقريزي (توفي سنة 845 هـ) فـي كـتـابـه (المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار) ما نصه: “لما ولي السلطان صلاح الدين يوسف بن أيـوب.. تقدم الأمر إلى المؤذنين أن يعلنوا وقت التسبيح على الـمــآذن بالليل ، بذكر العقيدة التي تعرف بالمرشدة، فواظب المؤذنون على ذكرها في كل ليلة بسائر جوامع مصر إلى وقتنا هذا”.
– قال الحافظ جلال الدين السيوطي الشافعي (توفي سنة 911 هـ) في كتابه (الوسائل إلى معرفة الأوائل) ما نصه: “فلما وُلي السلطــان صلاح الدين بن أيوب أمر المؤذنين أن يعلنوا في وقت التسبيح بذكر العقيدة الأشعرية، فواظب المؤذنون على ذكرها كل ليلة إلى وقتنا هذا”.
– قال العلامة محمد بن علان الصديقي الشافعي (توفي سنة 1057 هـ) في كتابه (الفتوحات الربانيـــة على الأذكار النواوية) ما نصه: “لـما ولي صلاح الدين بن أيوب وحمل الناس على اعتقاد مذهب الأشعري، أمر المؤذنين أن يعلنوا وقت التسبيح بذكر العقيدة الأشعرية التي تعرف بالمرشدة فواظبوا على ذكرها كل ليلة”.
– قال الحافظ صلاح الدين العلائي (توفي سنة 761 هـ) كما نقل عنه السبكي في (طبقات الشافعية الكبرى) ما نصه: “وهذه العقيدة المرشدة جرى قائلها على المنهاج القويم، والعقد المستقيم وأصاب فيما نزّه به العليَ العظيم”.
– قال الإمام تاج الدين السبكي (توفي سنة 771 هـ) في كتابه (معيد النعم ومبيد النقم) ما نصه: “عقيدة الأشعري هي ما تضمنته عقيدة أبي جعفر الطحـاوي وعقيدة أبي القاسم القشيري والعقيدة المسمــاة بالمرشدة ، مشتركــات في أصول أهل السنة والجماعة”.
– قال الإمام محمد بن يوسف السنوسي (توفي سنة 895 هـ) في شرحه على العقيدة المرشدة المسمى (الأنوار المبينة لمعاني عقد عقيدة المرشــدة) ما نصه: “اجتمعت الأئمة على صحة هذه العقيدة وأنها مرشدة رشيدة”.
– قال الإمام تاج الدين السبكي (توفي عام 771 هـ) في كتابــه (طبقات الشافعية الكبرى) في آخر العقيدة المرشدة بعد أن ساقها بكاملها ما نصه: “هذا آخر العقيدة وليس فيها ما ينكره سني”.
:قال أحد العلماء:
الحمد لله، جــمــهـــور الأمــــــة المحمديـــــة مئــــاتُ الملايين، عـلمـــاؤهــم فـي الشــــرق والـغرب يعـتقدون ويـُـدرّسون أن الله تبارك وتعالى موجودٌ مُنَزَّهٌ عن الحـــدّ والـمـكان.