قال اللغوي والفقيه الشافعي الأزهري(محمد بن أحمد المُتوفّى سنة 370 هجرية) رحمه الله تعالى
وأصلُ الإنس والأنسُ والإنسان من الإيناس وهو الإبصار ويُقال آنسته وأنّسته أي أبصرته.
وقال الأعشى:
لا يسمع المرءُ فيها ما يُؤنّسه بالليل إلاّ نئيم البوم والضِّوعا
وقيل للإنس انسٌ لآنّهم يُؤنسون أي يُبصرون كما قيل للجن جنّ لأنهم لا يُؤنسون أي لا يُبصرون
(لسان العرب لابن منظور)
قلت :الآية فقال لأهله امكثوا إنّي آنستُ نارا
(10 سورة طه(
آنستُ: أبصرت نارا، والإيناس رؤية شىء يُؤنس به
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website
(تفسير النسفي)