كشفت الصحيفة الصهيونية المسمّاة “إسرائيل اليوم” النقاب عن فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل بطلها حاخام يهودي شهير بمدينة حيفا متهم بممارسة الرذيلة مع ابنه الصغير وكذلك مع صديق ابنه لفترة طويلة دامت 4 سنوات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحاخام يمارس الأفعال اللواطية (تنبيه: يُقال أفعال لواطية و لا يُقال لوطية) مع ابنه منذ أن كان عمره 10 سنوات رغم معارضة الإبن، مشيرة إلى أن الحاخام الذئب قال لإبنه إن ما يفعله هو جزء من واجب الأب حيال ابنه.
ولم يكن الحاخام الذئب هو الحالة الوحيدة لغشيان المحارم التي تكشفت أحداثها في هذه الفترة، حيث أكدت الصحيفة ذاتها أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت قبل ذلك مواطنا صهيونيا (50 سنة) يعمل سجاناً بأحد سجون القدس المحتلة بتهمة ارتكاب أفعال لواطية مع ابن أخيه وبعض أفراد الأسرة الآخرين، وتحديداً الصبية في سن 16-18 سنة.
وأضافت الصحيفة أن المتهم اعترف بالتهم المنسوبة إليه، وبأنه فعل ذلك لسنوات طويلة.
وفي نظره سريعة عن مجتمع الصهاينة, نرى أن الرذالة و السفاهة ليست فقط في أفعالهم, بل هي أيضاً في اعتقاداتهم الذي لا يستطيع أي إنسان عاقل يحمل من الفهم السليم 1% أن يتقبّلها. إذ يقول اليهود في تلمودهم (وهو المصدر الثاني للتشريع عندهم بعد التوراة المحرف الذي بين أيديهم) ما نصه:
يندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه يلطم ويبكى كل يوم ، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر ، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه ، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان ، فتحصل الزلازل.
وجاء في التلمود أيضاً ما نصه:
“يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .. وهب الله اليهود حق السيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت.“
“ومن يسفك دم غير يهودي فإنما يقدم قرباناً للرب”.
“اليهود بشر لهم إنسانيتهم ، أما الشعوب الأخرى فهي عبارة عن حيوانات”.
“وبيوت غير اليهود حظائر بهائم نجسة ، بأنهم جميعاً كلاب و خنازير”.
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website
الإنسان العاقل يقرأ هذه النصوص فيتبيّن له أمور عديدة, فهو يحقّرون كل من هو خارج ملّتهم, حتى أنهم جعلوا الله محتاجاً إليهم, و هذه هي قمّة السخافة التي يصل إليها بشري
اليهود يقولون أن الله أزلي لا بداية له .. المسلم يقول ذلك أيضاً
إذاً, الله أزلي لا بداية له أي أن الله سبحانه وتعالى كان موجوداً قبل كل المخلوقات, و هذا ما قاله رسول الله محمد –صلى الله عليه وسلم- :”كان الله ولم يكن شيء غيره”
فالله سبحانه وتعالى كان موجوداً قبل المكان و قبل الزمان و قبل السماء و قبل الإنسان و قبل كل المخلوقات, هذه أول قاعدة.
أما ثاني قاعدة, الله سبحانه وتعالى لا يتغيّر من حال إلى حال, فكما كان في الأزل بدون هذه المخلوقات, فإنه لا يتغير بعد خلق كل هذه المخلوقات لأنه وحده الأزلي, و الأزلي لا يتغير.
الخلاصة, كما كان سبحانه وتعالى موجود قبل المخلوقات مستغن عنها لا يحتاج إليها, فهو سبحانه وتعالى بعد أن خلقها لم يتغير فهو موجود أزلاً و أبداً بلا زمان وبلا مكان و بلا سماء .. إلخ
هذه الخلاصة يمكن الرد من خلالها على كل صهيوني في الأرض لتبيين أن ما يدّعونه إلهاً لا يستحق العبودية, لأنهم جعلوه محتاجاً مفتقراً ضعيفاً غير مستغن عن المخلوقات ونسبوا إليه كل ما فيه ذم له ..
سبحانه و تعالى عمّا يقول الظالمون علواً كبيراً ..