حديث (أنتُم أُمَراءُ بَعضُكُم على بَعض) رواه عبد الرزاق في مصنّفه، مَعناهُ أنتُم لَكُم عندَ اللهِ فَضلٌ، أُمّةُ محمّد لكُم عندَ اللهِ مَقامٌ عَظِيم.
اللهُ عزَّ وجَلَّ قد كَرَّم النَّبيَّ مُحَمّدًا وكَرَّم أمته ورفع قدرها فوق الأمم السّابقة، قال اللهُ تعالى (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ) [سورة آل عمران 110] وما ارتفعت هذه الأُمَّة إلا بنبيّها وما شَرُفت إلا به.
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website