ما مَقامي عَلى الهَوانِ وَعِندي
مِقوَلٌ صارِمٌ وَأَنفٌ حَمِيُّ
وَإِباءٌ مُحَلِّقٌ بي عَنِ الضَي
مِ كَما راغَ طائِرٌ وَحشِيُّ
أَيُّ عُذرٍ لَهُ إِلى المَجدِ إِن ذُل
لَ غُلامٌ في غِمدِهِ المَشرَفِيُّ
أَلبَسُ الذُلَّ في دِيارِ الأَعادي
وَبِمِصرَ الخَليفَةُ العَلَوِيُّ
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website
مَن أَبوهُ أَبي وَمَولاهُ مَولا
يَ إِذا ضامَني البَعيدُ القَصِيُّ
لَفَّ عِرقي بِعِرقِهِ سَيِّدا النا
سِ جَميعاً مُحَمَّدٌ وَعَلِيُّ
إِنَّ ذُلّي بِذَلِكَ الجَوِّ عِزٌّ
وَأُوامي بِذَلِكَ النَقعِ رَيُّ
قَد يُذَلُّ العَزيزُ ما لَم يُشَمِّر
لِاِنطِلاقٍ وَقَد يُضامُ الأَبِيُّ
إِنَّ شَرّاً عَلَيَّ إِسراعُ عَزمي
في طِلابِ العُلى وَحَظّي بَطِيُّ
أَرتَضي بِالأَذى وَلَم يَقِفِ العَز
مُ قُصوراً وَلَم تَعِزُّ المَطِيُّ
كَالَّذي يَخبِطُ الظَلامَ وَقَد أَق
مَرَ مِن خَلفِهِ النَهارُ المُضِيُّ