عندما يطرح سؤال من سيكون أول “تريليونير” في العالم؟ تأتي الإجابة شبه القاطعة بأنه سيكون اسما له علاقة بتكنولوجيا المعلومات، ربما من أبل أو أمازون أو غوغل، ولكن هل سيكون السّباق لهذه الصفة هو الأغنى في التاريخ؟ بالقطع لا.
ولقب الأغنى في التاريخ لم يحمله بيل غيتس أو وارين بافيت أو جيف بيزوس أو ستيف جوبز أو كارلوس سليم، أو غيرهم من أثرياء هذا الزمان.
فوفقا لموقع Website Celebrity Net Worth وبناء على معلومات تاريخية واقتصادية، وبحساب التضخم الزمني، فإن الملك مانسا موسى المسلم حاكم إمبراطورية مالي في غرب إفريقيا في القرن الرابع عشر، يعد أغنى رجل في كل العصور.
فقد احتوت الاراضي التابعة لمانسا موسى على العديد مم الموارد الطبيعية؛ خصوصا مناجم الذهب حيث كان أكبر منتج في العالم حينذاك
على الرغم من صعوبة تقدير ثروة ماسا، الا أن بعض الخبراء توصلوا إلى جمعه ثروة تساوي حاليا400 مليار دولار وهذا ما يجعله الاغنى في التاريخ
فعلى مر العصور والازمان كان للمسلمون دورا هاما وواضحا في مختلف المجالات؛ فكان اساسهم دين الله والتزام اوامره، وقد كان بينهم الاطباء وغيرهم الكثير في علوم اخرى
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website