الحاقدون على الإسلام: قصة تحوّل بعض ابناء اللاجئين العرب إلى سلاح للفاشية الفرنسية الحديثة

يعود نسبهم من اجدادهم الى البلدان العربية مثل الجزائر ومصر وغيرها.. والتي عُرفت بتأصلها العربي العريق
لكن غالبا ما يكون لدينا شاذّين عما كانت عليه العادة والغاية المنتظرة هي ابادة الاسلام والمسلمين من بلاد الغرب وخصصنا مقالنا اليوم بالكلام عن فرنسا

الدين الحنيف احبابنا باقٍ بنصرةٍ من المولى عز وجل
وكل من يحارب الاسلام فهو عدوّ، وإن تخفى تحت عناوين مبهمة
شخصيات ثلاث؛ هم من اشهر وجوه الحرب على الاسلام
هي حرب لاكثر من قرنين، داعمين اليمين المتطرف في فرنسا، وتحت اسم الحرية معادين الاسلام والمهاجرين
إليكم: اريك زمور، جون مسيحة و جيرالد دارمانان؛ ثلاث شخصيات بارزة في محاربتها الاسلام في فرنسا
فهدفهم هو طرد المهاجرين العرب من فرنسا، والحقيقة انهم ايضا منهم، فأجدادهم هم مهاجرين عرب، وصلوا للرئاسة والسياسة، ولا زالوا الى اليوم يحاولون اثبات وطنيتهم الفرنسية لكنهم بقوا من الدرجة الثانية في ذلك
فمنهم من كان مساهما في تحريض الدولة ضد الاسلام من حجاب ومساجد ونجحوا في افتعال مشاحنات كثيرة واعتدوا على الدين، واحدهم وصف الدين بأنه الاكثر وحشية.
ديننا الحنيف لا يعيبه شيء بل اننا نرتقي باتباعه
فحجابنا هو ستر لنا وليس حجب عن العالم
والتزامنا بالدين اساسٌ لرقيّنا وتطورنا
واسلامنا بريء من اي اتهام يشوهه وكل من شوهه تحت مسمى الاسلام، فالاسلام بريء منه
لكن احبابنا لمعرفة الحق والباطل علينا بتعلم علم الدين لمعرفة الحق والباطل واتباع القواعد