حَقَيقٌ أَن تُكاثِرَكَ التَهاني بِأَيمَنَ أَوَّلٍ وَأَعَزَّ ثاني أَرى بَدراً أَضاءَ بِعِقبِ شَمسٍ مُبارَكَةِ الطُلوعِ عَلى القِرانِ وَقالَ الناسُ مِن...
Read moreسَقاها وَإِن لَم يَروَ قَلبي بَيانُها وَهَل تَنطِقُ العَجماءُ أَقوى مَعانُها ضَمانٌ عَلى قَلبي الوَفاءُ لِأَهلِها وَثَمَّ ظِباءٌ لايَصِحُّ ضَمانُها...
Read moreظَمائي إِلى مَن لَو أَرادَ سَقاني وَديني عَلى مَن لَو يَشاءُ قَضاني وَلَو كانَ عِندي مُعسِراً لَعَذَرتُهُ وَلَكِنَّهُ وَهوَ المَليءُ...
Read moreدَع مِن دُموعِكَ بَعدَ البَينِ لِلدِمَنِ غَداً لِدارِهِمُ وَاليَومَ لِلظُعُنِ هَل وَقفَةٌ بِلوى خَبتٍ مُؤَلِّفَةٌ بَينَ الخَليطَينِ مِن شامٍ وَمِن...
Read moreتَواعَدَ ذا الخَليطُ لِأَن يَبينا وَزايَلَنا القَطينُ فَلا قَطينا وَإِنّي وَالمَواعِدُ كاذِباتٌ لَيُطمِعُنا خِلابُ الواعِدينا نُعَنّى بِالمِطالِ مِنَ الغَواني وَهانَ...
Read moreجَناني شُجاعٌ إِن مَدَحتُ وَإِنَّما لِسانِيَ إِن سيمَ النَشيدَ جَبانُ وَما ضَرَّ قَوّالاً أَطاعَ جَنانَهُ عِندَ إِذا خانَهُ المُلوكِ لِسانُ...
Read moreدَعا بِالوِحافِ السودِ مِن جانِبِ الحِمى نَزيعُ هَوىً لَبَّيتُ حينَ دَعاني تَعَجَّبَ صَحبي مِن بُكائي وَأَنكَروا جَوابي لِما لَم تَسمَعِ...
Read moreأَفي كُلِّ يَومٍ لي عِشارٌ تَسوقُها رِماحُ بَني الغَبراءِ سَوقَ الظَعائِنِ أَحالوا عَلَيها عاكِسينَ رِقابَها وَطَوا بِهَواديها مَكانَ الفَراسِنِ إِذا...
Read moreوَمُستَهِلّاتٍ كَصَوبِ الحَيا تَبقى وَأَقوالُ الفَتى تَفنى مُنتَصِباتٍ كَالقَنا لا نَرى عَيّاً مِنَ القَولِ وَلا أَفنا قَد حَرَمَ الناظِرَ مِن...
Read moreوَوَصِيَّةٍ خُلِفَت لَنا مِن حازِمٍ وَطِىءَ الزَمانَ سُهولَةً وَحُزونا لَمّا تَعَذَّرَ أَن يُبَقِّيَ نَفسَهُ بَقَّى عَلَينا رَأيَهُ المَأمونا
Read moreيتميز موقعنا بطابع إخباري، إسلامي، وثقافي، وهو مفتوح للجميع مجانًا. يشمل موقعنا المادة الدينية الشرعية بالإضافة الى تغطية لأهم الاحداث التي تهم العالم الإسلامي. يخدم موقعنا رسالة سامية، وهو بذلك يترفّع عن أي انتماء إلى أي جماعة أو جمعية أو تنظيم بشكل مباشر أو غير مباشر. إن انتماؤه الوحيد هو لأهل السنة والجماعة.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.
2024 Powered By OK Design Web Design Solutions.