الإثنين, أبريل 21, 2025

أصول العقيدة الإسلامية

الْمُرَاقَبَةُ لِلَّهِ

الْمُرَاقَبَةُ لِلَّهِ مِنْ وَاجِبَاتِ الْقَلْبِ الْمُرَاقَبَةَ لِلَّهِ، وَمَعْنَى الْمُرَاقَبَةِ اسْتِدَامَةُ خَوْفِ اللَّهِ تَعَالَى بِالْقَلْبِ بِتَجَنُّبِ مَا حَرَّمَهُ وَالْغَفْلَةِ عَنْ أَدَاءِ...

Read moreDetails

اعْلَمْ أَنَّ هُنَاكَ اعْتِقَادَاتٍ وَأَفْعَالًا وَأَقْوَالًا تَنْقُضُ الشَّهَادَتَيْنِ وَتُوقِعُ فِي الْكُفْرِ

اعْلَمْ يَا أَخِي الْمُسْلِمَ أَنَّ هُنَاكَ اعْتِقَادَاتٍ وَأَفْعَالًا وَأَقْوَالًا تَنْقُضُ الشَّهَادَتَيْنِ وَتُوقِعُ فِي الْكُفْرِ لِأَنَّ الْكُفْرَ ثَلاثَةُ أَنْوَاعٍ كُفْرٌ اعْتِقَادِيٌّ...

Read moreDetails

يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ أَنْ يَرْضَى عَنِ اللَّهِ أَيْ لا يَعْتَرِضَ عَلَى اللَّهِ اعْتِقَادًا وَلا لَفْظًا

الرِّضَا عَنِ اللَّهِ بِمَعْنَى التَّسْلِيمِ لَهُ وَتَرْكِ الاِعْتِرَاضِ، وَتَعْظِيمُ شَعَائِرِ اللَّهِ يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ أَنْ يَرْضَى عَنِ اللَّهِ أَيْ لا...

Read moreDetails

الأَنْبِيَاء لا يُخْطِئُون فِي أُمُورِ الدِّين أَمَّا غَيْرُ الأَنْبِيَاء قَدْ يُخْطِئ فِي فَتْوَاهُ

بسم الله الرحمن الرحيم وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَه وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَمَّا...

Read moreDetails

الصحابة ما كان بينهم اختلاف في العقيدة وإن اختلفوا في بعض المسائل الأحكامية

الحمدُ لله ربِّ العالمين والصلاةُ والسلامُ على سيّدنا محمّدٍ الصادقِ الوعدِ الأمينِ وعلى إخوانِهِ النبيّينَ والمرسلينَ ورضيَ اللهُ عن أمهاتِ...

Read moreDetails
Page 18 of 40 1 17 18 19 40

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.