- هو عدم القدرة على الحمل بعد مرور سنة أو أكثر من الزواج.
- التقدم بالعمر يقلل فرص المرأة للإنجاب بسبب قلة عدد البويضات مع تقدم العمر وقلة كفاءة البويضة للإخصاب.
- يمكن أن يكون سبب العقم عند الرجال عوامل مختلفة، ويتم تقييمه عادة بواسطة تحليل السائل المنوي.
- بعض المشاكل الصحية تزيد خطر حدوث العقم؛ لذلك على الأزواج عدم التأخر في زيارة الطبيب عند محاولتهم لحدوث الحمل.
- يتم العلاج على أساس السبب. إما عن طريق الأدوية، أو الجراحة، أو التلقيح داخل الرحم، أو تقنية الإنجاب المساعدة.
العقم:
هو عدم القدرة على الحمل بعد مرور سنة أو أكثر من الزواج، ولأنه معروف أن الخصوبة عند النساء تتناقص مع تقدم العمر، فإن الأطباء يقيمون ويعالجون النساء اللواتي يبلغن من العمر 35 عامًا فأكثر بعد 6 أشهر من الزواج.
ضعف الخصوبة:
هو متعلق بالعقم، وهو عدم قدرة المرأة على الحمل أو إكمال الحمل لنهايته.
- لا بد أن يطلق أحد المبيضين في جسد المرأة بويضة واحدة جاهزة للإخصاب.
- اندماج الحيوانات المنوية للرجل مع البويضة لحدوث الإخصاب.
- تمر البويضة المخصبة عبر قناة فالوب لتصل إلى الرحم.
- إنبات البويضة داخل بطانة الرحم.
- يحدث العقم نتيجة حدوث مشكلة في إحدى هذه الخطوات.
- حدوث خلل في التبويض (إنتاج بويضات): تحدث الدورة الشهرية للمرأة في المتوسط كل 28 يومًا، وتكون الدورة منتظمة إذا كانت تحدث بين 24 إلى 32 يومًا، وإذا كانت الدورة الشهرية غير منتظمة، ففي الغالب لا يحدث تبويض، ويمكن تأكيد حدوث التبويض عن طريق فحص الدم بقياس مستوى هرمون البروجسترون في اليوم 21 من دورتها الشهرية وقياس نسبة الهرمون المحفز للتبويض في اليوم 3 إلى 5 من الدورة الشهرية، وأيضًا باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية عبر المهبل.
- تكيسات المبيض: هو حالة تؤدي إلى عدم حدوث التبويض أو حدوثه بشكل غير منتظم، بعض النساء المصابات بتكيسات المبيض يكون لديهن ارتفاع في هرمون التستوستيرون، والذي يسبب حب الشباب، ونمو الشعر الزائد، ويعد تكيسات المبيض السبب الأكثر شيوعًا.
- انقطاع الطمث الوظيفي: يحدث بسبب ممارسة الرياضات العنيفة، والإجهاد المفرط، والتوتر الشديد، ويرتبط أحيانًا باضطرابات الأكل (مثل: فقدان الشهية).
- خلل في وظيفة الغدة النخامية: الغدة النخامية تنتج هرمونات للحفاظ على تبويض منتظم، وعند حدوث خلل بها ينقطع التبويض (مثل: زيادة هرمون البرولاكتين).
- انسداد قناة فالوب: عوامل الخطورة لحدوث انسداد في قناة فالوب حدوث التهاب في الحوض سابق، أو عدوى سابقة بالسيلان والكلاميديا، أو إجراء أي عملية جراحية بالبطن.
- محيط رحم غير طبيعي: يتم تشخيصه عن طريق الموجات الصوتية (السونار) عبر المهبل لكشف وجود أورام ليفية داخل الرحم، أو أي عيوب بالرحم.
- التقدم بالعمر يقلل فرص المرأة في الإنجاب؛ بسبب قلة عدد البويضات مع تقدم العمر، وقلة كفاءة البويضة للإخصاب، ومع تقدم العمر تكون المرأة أكثر عرضة لحدوث مشاكل العقم والإجهاض.
- الزيادة الهائلة بالوزن، أو نقصان الوزن الشديد.
- التدخين وشرب الخمور.
- الإجهاد البدني والذهني والتوتر الشديد الذي يسبب انقطاع الطمث.
- يمكن أن يكون سبب العقم عند الرجال عوامل مختلفة، ويتم تقييمه عادة بواسطة تحليل السائل المنوي، وتحليل السائل المنوي يتم به تقييم عدد الحيوانات المنوية، وحركتها، وشكلها من قِبَل الطبيب المختص.
- دوالي الخصية: وهي حالة تكون فيها الأوردة على خصيتي الرجل كبيرة وتسبب ارتفاع درجة الحرارة فيها، وقد تؤثر الحرارة في عدد الحيوانات المنوية أو شكلها.
- عادات غير صحية: على سبيل المثال: شرب الخمور، والتدخين، واستخدام الستيرويد البنائي، وتعاطي المخدرات.
- علاج السرطان: يشمل استخدام أنواع معينة من العلاج الكيميائي، أو الإشعاعي، أو الجراحة لإزالة إحدى الخصيتين أو كلتيهما.
- الحالات الطبية: على سبيل المثال مرض السكري، والتليف الكيسي، وأنواع معينة من اضطرابات المناعة الذاتية، وأنواع معينة من العدوى قد تتسبب في فشل الخصية.
- خلل في الهرمونات: حدوث خلل في الغدة النخامية، وهي تنتج هرمونات تحافظ على الوظيفة الطبيعية للخصية.
- الاضطرابات الوراثية: على سبيل المثال متلازمة كلاينفلتر وغيرها من الاضطرابات الوراثية التي قد تتسبب في عدم إنتاج الحيوانات المنوية، أو إنتاج عدد قليل منها.
- تقدم العمر: على الرغم من أن تقدم العمر يلعب دورًا مهمًا في حدوث العقم عند النساء، إلا أن الرجال بعد سن الأربعين يكونون أكثر عرضة لمشاكل العقم.
- زيادة الوزن والسمنة.
- التدخين وشرب الخمور.
- استخدام الماريجوانا.
- التعرض لهرمون تستوستيرون: قد يحدث هذا عندما يصف الطبيب حقن هرمون التستوستيرون، أو الجل الموضعي لهرمون التستوستيرون المنخفض، أو عندما يأخذ الرجل التستوستيرون أو الأدوية المشابهة بطريقة غير مشروعة من أجل زيادة كتلة عضلاته.
- التعرض للإشعاع.
- التعرض المتكرر للخصيتين لدرجات حرارة عالية (مثلما قد يحدث عند الرجال على كرسي متحرك، أو من خلال استخدام الساونا المتكرر، أو حوض الاستحمام الساخن).
- التعرض للسموم البيئية، بما في ذلك التعرض لمبيدات الآفات، أو الرصاص، أو الكادميوم، أو الزئبق.
المدة التي يجب أن يحاول فيها الزوجان الإنجاب قبل زيارة الطبيب:
سنة واحدة على الأقل للنساء تحت سن 35 عامًا. أما بالنسبة للنساء اللواتي يبلغن من العمر 35 عامًا أو أكثر يجب على الزوجين زيارة الطبيب بعد 6 أشهر من محاولتهما دون جدوى؛ حيث تقل فرص المرأة في إنجاب طفل في كل عام بعد سن الثلاثين.
بعض المشاكل الصحية أيضا تزيد خطر حدوث العقم؛ لذلك يجب على الزوجين اللذين يعانيان العلامات والأعراض التالية عدم التأخر في زيارة الطبيب عند محاولتهما الإنجاب:
- عدم حدوث الدورة الشهرية أو عدم انتظامها.
- ألم شديد أثناء الدورة الشهرية.
- حدوث مرض بطانة الرحم المهاجرة.
- حدوث التهاب بالحوض سابقًا.
- الإجهاض لأكثر من مرة.
- عند الشك بوجود سبب للعقم عند الزوج (مثل: حدوث صدمة سابقة للخصيتين، أو عمل جراحة فتق سابقًا).
التشخيص:
يقوم الطبيب بأخذ التاريخ المرضي، والطبي، والجنسي لكلا الزوجين، ويبدأ تقييمه بإجراء اختبار للسائل المنوي، واختبارات التبويض، وتقييم قناتي فالوب.
العلاج:
يتم علاج العقم على أساس سببه. إما عن طريق الأدوية، أو الجراحة، أو التلقيح داخل الرحم، أو تقنية الإنجاب المساعدة، وتتم بواسطة الطبيب.
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website