نبذة مختصرة:
- هو أحد اضطرابات النمو العصبية يحدث في مرحلة الطفولة، ويستمر حتى مرحلة البلوغ ومرحلة الرشد بأشكال وأعراض مختلفة.
- لا يوجد أسباب واضحة ودقيقة حول سبب حدوثه؛ ولكن يوجد بعض الدراسات التي أثبتت ارتباطه ببعض العوامل.
- العلاج الدوائي فعَّال في السيطرة على الأعراض؛ ولكن استخدامه لا يغني عن العلاج السلوكي والتربوي.
- لا يوجد تحليل لتشخيص الاضطراب؛ ولذلك فإن التشخيص ينبغي أن يكون على يد طبيب مختص.
-
لا توجد طرق للوقاية منه في حال توفر أكثر من عامل خطورة، إلا أنه توجد بعض الطرق التي قد تقلل نسبة الإصابة به.
- يغلب لديهم أعراض تشتت الانتباه أكثر.
- نسبته لدى الإناث أعلى من الذكور.
- يغلب لديهم أعراض فرط الحركة والاندفاعية أكثر.
-
نسبته لدى الذكور أعلى من الإناث.
- يشمل تشتت الانتباه مع فرط الحركة والاندفاعية.
- يعد النوع الأكثر انتشارًا.
- تظهر لديهم كافة أعراض تشتت الانتباه مع فرط الحركة والاندفاعية بنفس الدرجة تقريبًا.
الاضطرابات المصاحبة:
- والتي تزيد من صعوبة الحفاظ على الترتيب، والاستيعاب، والاستجابة للأوامر أو الطلبات لدى الأشخاص خاصة ذوي الاضطراب.
- يعد عسر القراءة وعسر الحساب أكثر صعوبات التعلم انتشارًا بين ذوي الاضطراب.
- يتصف المصابون به بكثرة الجدال، سرعة الغضب وفقدان الأعصاب، ورفض اتباع القواعد، إلقاء اللوم على الآخرين، وإزعاج الآخرين عمدًا.
- يغلب على طبعهم العنف بأنواعه (لفظيًّا أو جسديًّا) مع الناس أو الحيوانات، والكذب، والسرقة، والهروب من المدرسة أو المنزل. أما بالنسبة للبالغين فإنهم غالبًا ما يقومون بتصرفات توقعهم في مشاكل قانونية بسبب طباعهم العنيفة.
- تتضمن الاكتئاب، والهوس، واضطراب ثنائي القطب.
- تتصف هذه الاضطرابات بتغير شديد في المزاج، فقد يستمر الطفل بالبكاء أو القلق لأوقات طويلة قد تستمر لأيام دون أي سبب.
- يعاني المصابون بهذه الاضطرابات من قلق مفرط اتجاه الشؤون العائلية والمدرسية أو حتى المهنية.
- يبدأ الاضطراب بالإحساس بالضغط ثم الأرق، وفي الحالات الشديدة قد يتعرض البعض لنوبات ذعر.
- طيف التوحد.
- متلازمة توريت.
- اضطرابات النوم
- اضطرابات الغدة الدرقية
- عدم الاهتمام بالتفاصيل والوقوع في الكثير من الأخطاء بسبب الإهمال.
- صعوبة كبيرة في الحفاظ على التركيز والانتباه.
- لا يبدو وكأنه يستمع لمن يتحدث معه.
- سهولة التشتت بأي مؤثرات خارجية.
- صعوبة في إتباع التعليمات والتوجيهات خاصة المعقد منها أو المتسلسلة.
- صعوبة في الترتيب والتنظيم أو الحفاظ عليهما.
- كره وتجنب المهام التي تطلب جهد عقلي وتركيز مستمرين.
- فقدان الأدوات بسهولة.
- نسيان الأنشطة والمهام اليومية.
- التنقل من نشاط أو مهمة إلى أخرى دون إنجاز أي منهما.
- الصعوبة في البقاء جالسًا لمدة طويلة.
- الركض والتسلق كثيرًا وفي أي مكان (في الأطفال).
- الثرثرة والتحدث كثيرًا.
- العبث باليدين والقدمين كالتأرجح أثناء الجلوس على الكرسي.
- صعوبة المشاركة في الأنشطة بهدوء.
- الملل بسرعة.
- الإجابة عن الأسئلة قبل الانتهاء من طرحها، وعدم انتظار المدرس للسماح له بالمشاركة في الفصل.
- صعوبة انتظار الدور في الطوابير.
- مقاطعة الآخرين في الحديث.
- عدم التفكير والاهتمام بعواقب الأمور أو الخوف منها.
- التهور والمشاركة في الأنشطة الخطرة دون تردد.
- عدم القدرة على كبت ما يريد قوله بغض النظر عمن يتحدث معه.
- الفوضى.
- ضعف العلاقات الاجتماعية وصعوبة تكوينها.
- ضعف الثقة بالنفس.
- الإلحاح.
- حب الإبهار ولفت الانتباه.
- عدم الاهتمام بالنظافة والمظهر الخارجي.
- حادة جدًا.
- تظهر في كثير من الأحيان.
- تؤثر سلبًا في حياتهم الاجتماعية، وأدائهم الدراسي أو انتاجيتهم في العمل.
- عند ظهور الأعراض في مكانين مختلفين على الأقل (المنزل، العمل، المدرسة).
- عندما تؤثر بشكل سلبي وكبير في جوانب متعددة من حياته (اجتماعيًا، مهنيًا، تعليميًا).
- عندما تظهر عليه الأعراض قبل عمر 12 سنة.
- عندما تستمر الأعراض لأكثر من ستة أشهر، وألا تكون نتيجة لحالة أو صدمة عاطفية أو مرضية أو عقلية.
- الفحص السريري؛ لاستبعاد كافة الاحتمالات الأخرى التي قد تسبب نفس أعراض الاضطراب.
- جمع المعلومات: كالتاريخ المرضي والعائلي للشخص، ومطابقة معلومات الحالة بمعايير التشخيص.
- مقياس تقدير اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (كونر).
- الوراثة (أغلب الحالات).
- التعرض للسموم البيئية، مثل مستويات عالية من الرصاص أو الزئبق أو مبيدات الكلوربيريفوس، أثناء الحمل أو في سن مبكرة.
- انخفاض الوزن عند الولادة.
- نقص الأكسجين.
- التدخين، والخمور، أو المخدرات أثناء الحمل.
- تدهور الصحة النفسية والعقلية.
- الفشل وسوء الأداء الدراسي والمهني والبطالة.
- الوقوع في مشاكل قانونية أو ارتكاب الجرائم.
- كثرة الوقوع في حوادث السيارات وغيرها.
- توتر العلاقات الاجتماعية.
- تعاطي وإدمان المخدرات والخمور.
- محاولات الانتحار.
- العلاج الدوائي:
- الأدوية المنشطة:
- الأدوية غير المنشطة (المثبطة).
- العلاج السلوكي والتربوي:
- حماية الطفل أثناء الحمل أوفي السنوات الأولى من عمره من التعرض لأي ملوثات بيئية كالرصاص (طلاء الجدران المحتوي عليها) والزئبق والمبيدات الحشرات.
- تجنب التدخين خاصة أثناء الحمل (سواء للأم أو الأب) أو حتى التواجد في أماكن يكثر فيها المدخنين.
- هل يختفي الاضطراب بعد مرحلة البلوغ؟
- هل يمكن الكشف عنه أثناء فحص ما قبل الزواج؟
- الاضطراب هو مجرد عذر للوالدين لتدليل أبنائهم والتَّعذر لسوء تصرفاتهم.
Sunna Files Free Newsletter - اشترك في جريدتنا المجانية
Stay updated with our latest reports, news, designs, and more by subscribing to our newsletter! Delivered straight to your inbox twice a month, our newsletter keeps you in the loop with the most important updates from our website